انتشرت ظواهر غير حميدة على رأسها الدروس الخصوصية، والاعتماد على الحفظ والتلقين لا الفهم والإبداع، لدرجة وصلت أننا وجدنا أولياء أمور يساعدون أبناءهم على الغش وهم يعلمون أن هذا حراما وخطيئة فى حق مستقبلهم، بل أن الكارثة أنهم يعلمون أن تفوق أبنائهم تفوقا وهميا لا قيمة له..